تمتااز بمظهرها الجميل وحركتها الأوتوماتيكية التي صممت حصرياً للدار باحتياطي طاقة مدته 40 ساعة. تقدّمها الدار ضمن مجموعة من الساعات الخاصة بالسيدات مكونة من 12 إصداراً، وهي تجسّد الشمس والكواكب الأقرب إليها؛ عطارد، والزهرة والأرض، إضافة إلى القمر. وتتحرّك جميعها بسرعتها الحقيقية حيث يدور عطارد في ميناء الساعة دورة كاملة خلال 88 يوماً، بينما يستغرق الزهرة 223 يوماً والأرض 365 يوماً، بالإضافة إلى القمر الذي يدور حول الأرض خلال 29 يوماً ونصف اليوم.

صممت الساعة من الذهب الأبيض بقطر 38 ملم مع إطار مرصّع بالألماس وتاج تزّينه ألماسة. ميناؤها من الأفنتورين، تعلوه  شمس من الذهب الزهري وشهب من الذهب المطلي بالروديوم. أما كوكب عطارد فمصنوع من عرق اللؤلؤ الزهري، والزهرة من المينا الأخضر، والأرض من الفيروز والقمر من الألماس. الجهة الخلفية للعلبة من الذهب الأبيض والزهري ومن الأفنتورين، يتخلّلها  قمر من الذهب الأبيض مرصع بالألماس.

تقدمها الدار بسوار من جلد التمساح اللامع أو مرصع بالألماس بالكامل، وجميعها مرقّمة.