"صن سيت" للضيافة: حصة أغلبية
في مجموعة ماكسيمال كونسبتس القابضة

29.08.2024
Twitter icon
Facebook icon
LinkedIn icon
e-mail icon
شارك هذه الصفحة مع آخرين
Print Friendly, PDF & Email

 استحوذت مجموعة صن سيت للضيافة أخيراً على حصة أغلبية في مجموعة ماكسيمال كونسبتس القابضة. وتمثّل هذه الخطوة الإستراتيجية محطة مهمة في إستراتيجية الاستحواذ الطموحة لمجموعة صن سيت التي تهدف إلى تنويع محفظتها وتوسيع نطاق حضورها العالمي، ليصل مجموع ما تديره إلى أكثر من 80 موقعا في 22 دولة.

تتمتّع ماكسيمال كونسبتس بحضور قوي في أسواق متعدّدة، حيث تدير 19 موقعاً متعدد الجنسيات وعلامات تجارية متنوعة منها John Anthony, Limewood, Palais de Chine, Sip Song, The Aubrey وMott 32. وسيحتفظ مؤسسو وفريق إدارة ماكسيمال كونسبتس بأدوارهم الحالية وسيواصلون الإشراف على سير العمليات.

تجسّد علامة ماكسيمال كونسبتس Mott 32 الثقافة والفلسفة الصينية بوصفات عصرية واستخدام أجود المكونات والنكهات من جميع أنحاء العالم. ويقدّم Mott 32 الطبخ الصيني الفاخر الأصيل بلمسة عصرية تستند إلى قيم مستدامة، وهو يمتلك فروعاً في هونغ كونغ، ولاس فيغاس، وفانكوفر، وسنغافورة، ودبي، وتورنتو، وبانكوك، وسيول وسيبو، مع وجود خطط للتمدد نحو لوس أنجلوس، وبالي، والرياض، ومانيلا، ومومباي وسكوتسديل.  

المدير الإداري للاستثمار والإستراتيجية في مجموعة صن سيت كريس سبيليوبولوس قال: "يمثّل الاستحواذ على مجموعة ماكسيمال كونسبتس علامة فارقة في مسار توسّع مجموعة صن سيت للضيافة. هذه مجرد بداية لخططنا الإستراتيجية للتوسّع في عمليات الاندماج والاستحواذ، فنحن نبحث باستمرار عن فرص للاستثمار في الشركات التي تتلاءم مع محفظتنا الحالية سواء من حيث مفاهيم الضيافة أو من حيث الموقع الجغرافي".

وأضاف المؤسّسان المشاركان لمجموعة ماكسيمال كونسبتس شوان مو ومالكوم وود أن هذه الشراكة "تفتح عالماً من الإمكانيات بالنسبة إلينا في ماكسيمال كونسبتس". وثمّنا "توحيد جهودنا مع مجموعة صن ست للضيافة، وهي شركة تشاركنا شغفنا بالابتكار والتميّز في مجال الضيافة".

وأكّدالرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة مجموعة صن سيت للضيافة أنطونيو غونزاليس قائلاً: "سيؤدي المزج بين قدرات صن سيت وشبكتها العالمية إلى تسريع نمو Mott 32 والعلامات التجارية الأخرى في محفظة ماكسيمال. وعلاوة على ذلك، سنعمل على توسيع حضورنا إلى أسواق إضافية بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وكوريا، وتايلاند، وفيتنام، والفلبين وهونغ كونغ، مما سيوفّر أيضاً فرصاً جديدة لعلامات صن سيت الحالية".